مينا ,, شاب طيب وعلى نياتو كل هدفو فى الحياه يتجوز اللى بيحبها ومفيش فى دماغوا بنات ولا عط اصل هوا من الصعيد والعادات والتقاليد بقا وكدا ,,
مينا كان بيحب واحده اسمها سارة وبيعشقها بس للأسف سارة كانت شرموطه :"3 وكانت دايما تخونوا مع صحابوا الانتيم وكان هوا ميعرفش حاجه وصحابوا عاوزيين يلبسوه الليله ,, فى يوم من الايام مينا كان رايح الشقه لصاحبه وهوا معاه المفتاح زى ما باقى الشله معاها المفتاح عادى جدا عشان لو واحد معاه واحده شاقطها يروح على الشقه على طول ميستناش ,, واول ما احمد دخل الشقه ودخل الاوضه مكنش يعرف ان حسام صاحبه معاه واحده احمد اتفاجئ بشيماء قاعده على بتاع حسام وبتلعبله فى شعر صدره ,, وحصلت لمينا حاجه غريبه وحس بشعور غريب ان روحه بتتخطف منه ومش مصدق اللى شايفه وقال
_ انتى يا سارة ,, انتى تطلعى كدا وانا اللى كنت هتجوزك وبتخونينى مع مين مع اعز صحابى يا خاينه يا فاجره
= يوووووه هوا انت ,, خضتنى يا بعيد
وساعتها مينا عرف قد ايه هوا قليل فى نظرها وقد ايه هوا خول ,, وحسام لسعه كف وقاله اتمشى يلا وخد منه المفتاح ,, مينا مشى فى الشارع ودموعه على وشو مش مصدق اللى حصلوا مش مصدق ان سارة بتخونو ومش مصدق ان صاحبه كمان بيضربه عشانها ,, ومن هنا مينا قرر ينتقم
فكر فى حاجات كتير يعملها ,, فكر انه يروح يقول لأبوها بس قال كدا ابوها هيعرف انى كنت ماشى معاها وهيقول لابويا وابويا بغتصبنى !! فقال بلاش
فكر يروح يشتكى لباقى الشله ,, بس قال هما كدا هيضحكوا عليه عشان هوا خول ومش بعيد يكونوا هما كمان نامو معاها
بس فى الاخر وصل بيه المطاف لانه يروح يقعد فى بيته ويسمع اغانى لمصطفى كامل وتامر عاشور ويجيب كرتونه مناديل ويعيط ويندم عليها ,,
وبعد 6 شهور على الحال دا مينا مبيطلعش من البيت بدأ كل يوم يفتح الفيس ويحك فى زهره البستان وأسيره الاحزان وفجأه احمد دخل على بروفايل واحد من المشاهير لقاه كاتب سكربت كدا عن واحده بتخون حبيبها ولقى الكومنتات الناس بتشكر فيه وناس بتضحك ولايكات كتير ومن هنا مينا جاتله فكره الانتقام
مينا ساعتها قرر انه يبقى سكربت رايتر ويكتب سكربتات عن شيماء عشان ينتقم منها من ورا الشاشه ,, ودى الخطوات اللى عملها مينا عشان يبقى سكربت رايتر فشيخ قد الدنيا
* اول حاجه غير اسم الاكونت من " لو بتحبنى ليه خونتنى " لــ " Mina Victor "
* حط كفر عميق وعمل صوره البروفايل Only Me وبقا كدا عميق فشخ
* بدأ يدخل يعرض مواهبوا الفشيخه عند السكربت رايترز المشهوريين فى كومنت ويبعت ادد للناس اللى عاملالهم لايكات وكومنتات
* بدأ يكتب بوستات طويله فشخ هيا بضان فشخ بس طويله فالناس كانت بتكسل تقرا ,, ساعتها سارة حس بالنقص ومش عارف يعمل ايه ,, بدأ يدخل للناس المعروفيين يشحت منهم منشن فى بوست عندو ,, وبعد ما كان اوف لاين عمل اونلايين وبعت للناس اللى عندوا كلهم " لايك وكومنت على اخر بوست بليز والنبى ارجوك "
ولما مينا بقا يلم 200 لايك على البوست بدأ يفكتر الموضوع اللى شرخه من جواه وهوا خيانه سارة ليه وكل ما يفتكر كان بيحس نفسه عرص اوى وللأسف هى دى الحقيقه ,, بدأ يكتب سكربتات عن سارة ويشتمها ,, ولاننا شعب ظياط بطبعه الناس كانت بتطبل ويظيط
ساعتها مينا كان فرحان من الكومنتات اللى بتغلط فى شيماء بس اسير الاحزان اللى جواه مش قادر ينساها ,, لحد ما جه اليوم المنتظر سارة دخلت تكلم مينا ةوكان الحوار بينهم كدا
_ .
= مش فاهم يعنى ايه الحك دا بعتالى نقطه :"3
_ انا سارة يا مينا
= سارة:"o ,, ياااااااااااااااااااااااااااااااه دنا لو فضلت اتكلم من هنا للصبح مش هوصف قد ايه انتى وحشانى
_ وحشاك ايه يا خول ,, انا بكلمك عشان بتاع حسام صاحبك وحشنى ورقموا ضاع من عندى فقلت اكلمك اخدو منك ,, وبالمره قلت اسألك انت بتاعك كبر ولا لسا قد الزبله
مينا كان بيحب واحده اسمها سارة وبيعشقها بس للأسف سارة كانت شرموطه :"3 وكانت دايما تخونوا مع صحابوا الانتيم وكان هوا ميعرفش حاجه وصحابوا عاوزيين يلبسوه الليله ,, فى يوم من الايام مينا كان رايح الشقه لصاحبه وهوا معاه المفتاح زى ما باقى الشله معاها المفتاح عادى جدا عشان لو واحد معاه واحده شاقطها يروح على الشقه على طول ميستناش ,, واول ما احمد دخل الشقه ودخل الاوضه مكنش يعرف ان حسام صاحبه معاه واحده احمد اتفاجئ بشيماء قاعده على بتاع حسام وبتلعبله فى شعر صدره ,, وحصلت لمينا حاجه غريبه وحس بشعور غريب ان روحه بتتخطف منه ومش مصدق اللى شايفه وقال
_ انتى يا سارة ,, انتى تطلعى كدا وانا اللى كنت هتجوزك وبتخونينى مع مين مع اعز صحابى يا خاينه يا فاجره
= يوووووه هوا انت ,, خضتنى يا بعيد
وساعتها مينا عرف قد ايه هوا قليل فى نظرها وقد ايه هوا خول ,, وحسام لسعه كف وقاله اتمشى يلا وخد منه المفتاح ,, مينا مشى فى الشارع ودموعه على وشو مش مصدق اللى حصلوا مش مصدق ان سارة بتخونو ومش مصدق ان صاحبه كمان بيضربه عشانها ,, ومن هنا مينا قرر ينتقم
فكر فى حاجات كتير يعملها ,, فكر انه يروح يقول لأبوها بس قال كدا ابوها هيعرف انى كنت ماشى معاها وهيقول لابويا وابويا بغتصبنى !! فقال بلاش
فكر يروح يشتكى لباقى الشله ,, بس قال هما كدا هيضحكوا عليه عشان هوا خول ومش بعيد يكونوا هما كمان نامو معاها
بس فى الاخر وصل بيه المطاف لانه يروح يقعد فى بيته ويسمع اغانى لمصطفى كامل وتامر عاشور ويجيب كرتونه مناديل ويعيط ويندم عليها ,,
وبعد 6 شهور على الحال دا مينا مبيطلعش من البيت بدأ كل يوم يفتح الفيس ويحك فى زهره البستان وأسيره الاحزان وفجأه احمد دخل على بروفايل واحد من المشاهير لقاه كاتب سكربت كدا عن واحده بتخون حبيبها ولقى الكومنتات الناس بتشكر فيه وناس بتضحك ولايكات كتير ومن هنا مينا جاتله فكره الانتقام
مينا ساعتها قرر انه يبقى سكربت رايتر ويكتب سكربتات عن شيماء عشان ينتقم منها من ورا الشاشه ,, ودى الخطوات اللى عملها مينا عشان يبقى سكربت رايتر فشيخ قد الدنيا
* اول حاجه غير اسم الاكونت من " لو بتحبنى ليه خونتنى " لــ " Mina Victor "
* حط كفر عميق وعمل صوره البروفايل Only Me وبقا كدا عميق فشخ
* بدأ يدخل يعرض مواهبوا الفشيخه عند السكربت رايترز المشهوريين فى كومنت ويبعت ادد للناس اللى عاملالهم لايكات وكومنتات
* بدأ يكتب بوستات طويله فشخ هيا بضان فشخ بس طويله فالناس كانت بتكسل تقرا ,, ساعتها سارة حس بالنقص ومش عارف يعمل ايه ,, بدأ يدخل للناس المعروفيين يشحت منهم منشن فى بوست عندو ,, وبعد ما كان اوف لاين عمل اونلايين وبعت للناس اللى عندوا كلهم " لايك وكومنت على اخر بوست بليز والنبى ارجوك "
ولما مينا بقا يلم 200 لايك على البوست بدأ يفكتر الموضوع اللى شرخه من جواه وهوا خيانه سارة ليه وكل ما يفتكر كان بيحس نفسه عرص اوى وللأسف هى دى الحقيقه ,, بدأ يكتب سكربتات عن سارة ويشتمها ,, ولاننا شعب ظياط بطبعه الناس كانت بتطبل ويظيط
ساعتها مينا كان فرحان من الكومنتات اللى بتغلط فى شيماء بس اسير الاحزان اللى جواه مش قادر ينساها ,, لحد ما جه اليوم المنتظر سارة دخلت تكلم مينا ةوكان الحوار بينهم كدا
_ .
= مش فاهم يعنى ايه الحك دا بعتالى نقطه :"3
_ انا سارة يا مينا
= سارة:"o ,, ياااااااااااااااااااااااااااااااه دنا لو فضلت اتكلم من هنا للصبح مش هوصف قد ايه انتى وحشانى
_ وحشاك ايه يا خول ,, انا بكلمك عشان بتاع حسام صاحبك وحشنى ورقموا ضاع من عندى فقلت اكلمك اخدو منك ,, وبالمره قلت اسألك انت بتاعك كبر ولا لسا قد الزبله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق